يمثل مصطلح التجارة الإلكترونيّة مصطلحًا واسعًا، فهو ليس مقصورًا على الشركات الكبيرة، بل إن أي شخص تقريبًا يستطيع الدخول إلى هذا المجال وبناء متجر إلكتروني خاص به، وقد أصبحت التجارة الإلكترونيّة تغطي بالفعل العديد من القطاعات المختلفة، مثل قطاع الصحة، والتعليم، والسياحة، وغيرها. وفيما يلي بعض مجالات التجارة الإلكترونيّة الأساسيّة:

لكي تتمكن من إتخاذ قرارك نحو إّذا كنت ستدخل في عالم التجارة الإلكترونية أم ستظل متمسكًا بعالم التجارة التقليدية، ينبغي معرفة مميزات وعيوبها، وتتمثل في التالي:

مفهوم التجارة الإلكترونية وأنواعها وأبرز مزاياها وعيوبها

إذا كنت تمتلك متجرًا إلكترونيًا، فإنك قد تشعر بأن إدارته أصعب من إدارة المتاجر التقليديّة، وقد تكون محقًا في ذلك، فالمتاجر الإلكترونيّة تتبع قواعد وقوانين مختلفة، وقد أصبح أمن السايبر مهمًا للغاية من أجل بقاء متجرك واستمراره.

اقرأ أيضًا: ريادة الأعمال للانطوائيين: حقيقة ممكنة أم حلم بعيد؟

في النهاية لابدّ من أن نكون واقعيين، إذ لا شيء مثالي تمامًا. وفيما يلي الإمارات بعض من هذه السلبيات:

وهكذا، تحوّلت التجارة الإلكترونية إلى حل فعّال لمسايرة الوضع الجديد بفضل ما تتمتع به من مزايا تتفوق بها على التجارة التقليدية.

من أمثلة هذا النوع من التجارة، نجد المواقع الإلكترونية التي يقدّم فيها مصمّمو الجرافيك عروضهم لتصميم شعار شركة كبرى مثلاً، وتختار الشركة بعدها تصميمًا واحدًا فقط وتقوم بشرائه.

على سبيل المثال، يمكنك الاتجاه إلى نموذج البيع بالجملة في حال كنت تمتلك مستودع. بهذا تختلف أنواع نماذج التجارة الإلكترونية تبعًا لما يتوفر لديك من قدرات.

هل التجارة الالكترونية مربحة؟ وما هي أهميتها وأبرز نور فوائدها؟

وتربط الشركات في هذا النوع من التجارة الإلكترونيّة بين الزبائن، وتسمح لهم بتبادل البضائع والخدمات، وذلك مقابل الحصول على رسوم محددة من أي من الطرفين.

تتمثل في توفير الشركة للسلع أو الخدمات أو المعلومات إلى موظفيها الأفراد.

تتيح التجارة الإلكترونيّة تطوير العلاقات التجاريّة بين الشركة وزبائنها، وذلك بفضل التواصل المباشر بين الطرفين.

وهي عمليات البيع المباشر للسلع والخدمات بين الشركة التجارية وعملائها من المستهلكين.